خدعة انتشرت في مجتمعاتنا " على قد فلوسهم "... على قد فلوسهم حنشتغل و على قد تقديرهم حنجتهد... و نسينا أن الاتقان عبادة لاننا طول ما احنا في الدنيا... يبقى معنى كده اننا عبيد...عبيد في ملك الله تعالى
لازم كل حاجة اعملها تصلح للعرض على الله ولا ننسى أن الله سيرى الصغيرة قبل الكبيرة وسنُسأل عن الصغيرة قبل الكبيرة
"...مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا...(الكهف:49)"
إن الله كتب الإحسان- أي الإتقان- على كل شئ
احنا في الدنيا ديه أي حاجة بنعملها بتبقى عبادة ، نومي عبادة شغلي عبادة صلاتي عبادة...
فالله سبحانه وتعالي كتب على نفسه الاتقان في كل شئ فكل شئ مكتوب عليه "صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (النمل:88) "... فالله سبحانه وتعالى فرض الإحسان علينا في كل شئ...
وعَلَّمَنا- سبحانه وتعالى- الاتقان عن طريق أول عبادة يحاسبنا عليها- عز وجل- يوم القيامة: ألا وهي الصلاة. فمن خلال إقامة الصلاة نتعلم الاتقان.
فاتقان الانسان في الكون معناه أن الإنسان يتخلق بصفات الله تعالى،
فيعمر الكون، ويمتثل لأوامر الله تعالى...
خدعة كبيرة وقع فيها كثير منا ...فكانت النتيجة من وقوعنا في هذه الخدعة ... أننا أصبحنا نعمل من أجل الناس فللأسف يقِلُّ اتقاننا... و نسينا اننا أخدنا المقابل من زمان فقد دفعه الله لنا
" إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ(التوبة: 111)"
الدنيا دي دار زرع و دار عمل... ونشوف كام صحابي اتقن مع النبي لكنه لم ير نتيجة اتقانه... السيدة خديجة أحب النساء إلي قلب سيدنا محمد لم تشهد يوم نصر سيدنا محمد، كانت تذهب له بالطعام في غار حراء عندما كان يتعبد، ربت بناتها وطلعت منهن فاطمة سيدة نساء العالمين وماتت و لم تشهد النصر...
اذن فالدنيا ليست دار الجزاء بل هي دار تعب و عمل.
يلا مع بعض نبدأ نفتكر كويس قوي أن أنا على قدر ما سوف اتصف بصفات رب العالمين على قدر ما ربنا حيساعدني فعلى قدر المعرفة على قدر ما سوف يكون التخلق بصفة الإتقان...
يلا ننسى فكرة إننا شغالين من أجل الناس وإننا منتظرين الجزاء منهم...احنا عباد الله تعالى فحياتنا كلها عبادة لله تعالى ولا ننتظر الجزاء إلا منه...
لازم كل حاجة اعملها تصلح للعرض على الله ولا ننسى أن الله سيرى الصغيرة قبل الكبيرة وسنُسأل عن الصغيرة قبل الكبيرة
"...مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا...(الكهف:49)"
إن الله كتب الإحسان- أي الإتقان- على كل شئ
احنا في الدنيا ديه أي حاجة بنعملها بتبقى عبادة ، نومي عبادة شغلي عبادة صلاتي عبادة...
فالله سبحانه وتعالي كتب على نفسه الاتقان في كل شئ فكل شئ مكتوب عليه "صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (النمل:88) "... فالله سبحانه وتعالى فرض الإحسان علينا في كل شئ...
وعَلَّمَنا- سبحانه وتعالى- الاتقان عن طريق أول عبادة يحاسبنا عليها- عز وجل- يوم القيامة: ألا وهي الصلاة. فمن خلال إقامة الصلاة نتعلم الاتقان.
فاتقان الانسان في الكون معناه أن الإنسان يتخلق بصفات الله تعالى،
فيعمر الكون، ويمتثل لأوامر الله تعالى...
خدعة كبيرة وقع فيها كثير منا ...فكانت النتيجة من وقوعنا في هذه الخدعة ... أننا أصبحنا نعمل من أجل الناس فللأسف يقِلُّ اتقاننا... و نسينا اننا أخدنا المقابل من زمان فقد دفعه الله لنا
" إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ(التوبة: 111)"
الدنيا دي دار زرع و دار عمل... ونشوف كام صحابي اتقن مع النبي لكنه لم ير نتيجة اتقانه... السيدة خديجة أحب النساء إلي قلب سيدنا محمد لم تشهد يوم نصر سيدنا محمد، كانت تذهب له بالطعام في غار حراء عندما كان يتعبد، ربت بناتها وطلعت منهن فاطمة سيدة نساء العالمين وماتت و لم تشهد النصر...
اذن فالدنيا ليست دار الجزاء بل هي دار تعب و عمل.
يلا مع بعض نبدأ نفتكر كويس قوي أن أنا على قدر ما سوف اتصف بصفات رب العالمين على قدر ما ربنا حيساعدني فعلى قدر المعرفة على قدر ما سوف يكون التخلق بصفة الإتقان...
يلا ننسى فكرة إننا شغالين من أجل الناس وإننا منتظرين الجزاء منهم...احنا عباد الله تعالى فحياتنا كلها عبادة لله تعالى ولا ننتظر الجزاء إلا منه...