مازالت الصحافة الألمانية تولي إهتماماً كبيراً بأزمة التجنيد التي يواجهها المصري الدولي محمد زيدان لاعب بروسيا دورتموند الألماني حالياً، ومنعته من العودة لألمانيا مجدداً.
وكان زيدان قد مُنع من مغادرة مصر بعد فترة علاج قضاها في البلاد، وذلك بسبب الخدمة العسكرية، فيما يقوم اللاعب حالياً ببعض المحاولات التي أوشكت معها الأزمة على الإنتهاء، غير أن نهاية أغسطس الجاري سوف تشهد حسم الجدل نهائياً حول تلك القضية.
ومن جانبه، علق موقع "دينس فوسبول" الألماني على الأزمة، بقوله أن زيدان الذي إعتاد على مباغتة مدافعي الفرق المنافسة لدورتموند وأيضاً المنتخب المصري بقنابله وتسديداته القوية المعروف بها، قد لا يكون بين نجوم "البوندزليجا" في الموسم القادم.
ودافع الموقع عن موقف اللاعب المصري بالتأكيد على أن كرة القدم هي وسيلته الوحيدة لكسب العيش، غير أن الواجب الوطني قد يعيقه عن تحقيق أحلامه مادياً وأدبياً.
وتساءل الموقع في نهاية تقريره عن مصير المهاجم المصري الدولي، مؤكداً أن الأيام القادمة سوف تعلن عن مصدر طلقات زيدان النارية في الفترة القادمة، وهل ستأتي من قدمه كما إعتاد دائماً أم مسدسه كجندي في جيش بلاده؟
وكان زيدان قد تعرض لتلك الأزمة المفاجئة، بسبب شقيقه الذي أنهى دراسته الجامعية، الأمر الذي لم يعد زيدان معه هو العائل الوحيد للأسرة، وبالتالي تم التأكيد عليه بضرورة الإنتظار في بلاده لأداء الخدمة العسكرية.
وكان زيدان قد مُنع من مغادرة مصر بعد فترة علاج قضاها في البلاد، وذلك بسبب الخدمة العسكرية، فيما يقوم اللاعب حالياً ببعض المحاولات التي أوشكت معها الأزمة على الإنتهاء، غير أن نهاية أغسطس الجاري سوف تشهد حسم الجدل نهائياً حول تلك القضية.
ومن جانبه، علق موقع "دينس فوسبول" الألماني على الأزمة، بقوله أن زيدان الذي إعتاد على مباغتة مدافعي الفرق المنافسة لدورتموند وأيضاً المنتخب المصري بقنابله وتسديداته القوية المعروف بها، قد لا يكون بين نجوم "البوندزليجا" في الموسم القادم.
ودافع الموقع عن موقف اللاعب المصري بالتأكيد على أن كرة القدم هي وسيلته الوحيدة لكسب العيش، غير أن الواجب الوطني قد يعيقه عن تحقيق أحلامه مادياً وأدبياً.
وتساءل الموقع في نهاية تقريره عن مصير المهاجم المصري الدولي، مؤكداً أن الأيام القادمة سوف تعلن عن مصدر طلقات زيدان النارية في الفترة القادمة، وهل ستأتي من قدمه كما إعتاد دائماً أم مسدسه كجندي في جيش بلاده؟
وكان زيدان قد تعرض لتلك الأزمة المفاجئة، بسبب شقيقه الذي أنهى دراسته الجامعية، الأمر الذي لم يعد زيدان معه هو العائل الوحيد للأسرة، وبالتالي تم التأكيد عليه بضرورة الإنتظار في بلاده لأداء الخدمة العسكرية.