من اقوال رمز الحرية :_
-أن الطريق مظلم
وحالك فأذا لم تحترق انت وانا فمن سينير الطريق؟
- لا يهمني متى أو أين أموت.
-الثوار يملؤون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على
أجساد الفقراء.
-أنا لا اوافق على ما تقول. ولكني سأقف حتى الموت
مدافعا عن حقك في أن تقول ما تريد .ا
-يقولون لي أذا رأيت عبدا نائما
فلا توقظه لئلا يحلم بالحريه وأقول لهم أذا رايت عبدا نائما ايقظته وحدثته
عن الحريه .
-لا بد احيانا من لزوم الصمت ليسمعنا الاخرين الصمت فن
عظيم من فنون الكلام .
-أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى
مظلوم في هذه الدنيا
-أينما وجد الظلم فذاك هو وطني
-لا يستطيع
المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله, إلا اذا كان مستعدا
للموت في سبيله
-أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها
هي من يحرر نفسها
-احلامي ليس لها حدود
-مثل الذي باع بلاده
وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت ابيه ليطعم اللصوص فلا أبوه يسامحه ولا
اللص يكافئه .
-قد يكون من السهل نقل الانسان من وطنه ولكن من الصعب
نقل وطنه منه .
-كلّ الناس تعمل وتكدّ وتنشط لتتجاوز نفسها، لكنّ
الهدف الوحيد هو الربح. وأنا ضدّ الربح، ومع الإنسان. ماذا يفيد المجتمع،
أي مجتمع، إذا ربح الأموال وخسر الإنسان؟
-إنّ الثورة تتجمّد،
والثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدأون بناء ما ناضلت من
أجله الثورة
-كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني لم أكن اتصور
أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته
-علمني وطني بان دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن
- لكل الناس وطن يعيشون
فيه الا نحن فلنا وطن يعيش فينا
- الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين
ولا تجترح المعجزات !! كل دموع الارض لا تستطيع ان تحمل زورقا صغيرا يتسع
لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود